الدنمارك تقدم تقييمًا جديدًا لأحقية اللجوء خاصة للقادمين من دمشق
هل أعجبك الموضوع !!
أجرت خدمة الهجرة الدنماركية تقييمًا جديدًا للوضع الأمني في محافظة دمشق في سوريا، قد يؤثر على طالبي اللجوء في الدنمارك، وعلى من مُنح هذا الحق بالفعل. وحسبما نقل موقع “The Local” الدنماركي، فإن هذه هي المرة الأولى، منذ عام 2013، التي تجزئ فيها وكالة الهجرة الدنماركية دراسة الوضع الأمني في سوريا بهدف تقييم طلبات اللجوء. وخصت وزارة الهجرة والاندماج قضايا من جاء من محافظة دمشق بناءً على تقرير نشر من قبل خدمة الهجرة، في 21 من شباط، اعتبر أن هنالك “تحسنًا عامًا للظروف في المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة في سوريا، بما في ذلك محافظة دمشق خصيصًا”، بحسب ما ترجمت عنب بلدي.
وبالتالي لن يمنح القادمون من محافظة دمشق حق اللجوء المؤقت في الدنمارك بشكل تلقائي بناءً على ظروف الصراع. كما أن مجلس الاستئناف الخاص باللاجئين غيّر أيضًا تقييمه للوضع في سوريا، حسبما نقل الموقع الدنماركي عن نائب مدير المجلس، آندريس دورف، الذي قال، “لقد ذهبنا إلى دمشق في آذار (2018) وأعددنا تقريرًا. ومن ثم ذهبنا مجددًا في تشرين الثاني. وبنظرنا فقد مرت فترة طويلة خلت من المواقف القتالية”.
عتبر كلتا الوكالتين الدنماركيتين المعارك والخسارات المدنية في سوريا “محدودة جغرافيًا”. لذا، لن يتم اعتبار العودة لدمشق مهددة للأمان، ما لم يتم تقديم عوامل أخرى. تمنح الحماية المؤقتة لمدة عام واحد في الدنمارك، وبالنسبة لمن قدموا طلبهم بناءً على خطورة الوضع الأمني في دمشق فقط، فقد يتم رفض طلبهم. وحسبما قال دورف فإن 4700 شخص فقط تم منحهم حق اللجوء بسبب خطورة العودة إلى سوريا. ونقل الموقع الدنماركي أنه لا يتضح عدد من قد يعود إلى دمشق، ولا إن كانت ستؤثر عوامل أخرى، مثل الاضطهاد السياسي، على نتيجة الطلب.
أجرت خدمة الهجرة الدنماركية تقييمًا جديدًا للوضع الأمني في محافظة دمشق في سوريا، قد يؤثر على طالبي اللجوء في الدنمارك، وعلى من مُنح هذا الحق بالفعل. وحسبما نقل موقع “The Local” الدنماركي، فإن هذه هي المرة الأولى، منذ عام 2013، التي تجزئ فيها وكالة الهجرة الدنماركية دراسة الوضع الأمني في سوريا بهدف تقييم طلبات اللجوء. وخصت وزارة الهجرة والاندماج قضايا من جاء من محافظة دمشق بناءً على تقرير نشر من قبل خدمة الهجرة، في 21 من شباط، اعتبر أن هنالك “تحسنًا عامًا للظروف في المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة في سوريا، بما في ذلك محافظة دمشق خصيصًا”، بحسب ما ترجمت عنب بلدي.
وبالتالي لن يمنح القادمون من محافظة دمشق حق اللجوء المؤقت في الدنمارك بشكل تلقائي بناءً على ظروف الصراع. كما أن مجلس الاستئناف الخاص باللاجئين غيّر أيضًا تقييمه للوضع في سوريا، حسبما نقل الموقع الدنماركي عن نائب مدير المجلس، آندريس دورف، الذي قال، “لقد ذهبنا إلى دمشق في آذار (2018) وأعددنا تقريرًا. ومن ثم ذهبنا مجددًا في تشرين الثاني. وبنظرنا فقد مرت فترة طويلة خلت من المواقف القتالية”.
عتبر كلتا الوكالتين الدنماركيتين المعارك والخسارات المدنية في سوريا “محدودة جغرافيًا”. لذا، لن يتم اعتبار العودة لدمشق مهددة للأمان، ما لم يتم تقديم عوامل أخرى. تمنح الحماية المؤقتة لمدة عام واحد في الدنمارك، وبالنسبة لمن قدموا طلبهم بناءً على خطورة الوضع الأمني في دمشق فقط، فقد يتم رفض طلبهم. وحسبما قال دورف فإن 4700 شخص فقط تم منحهم حق اللجوء بسبب خطورة العودة إلى سوريا. ونقل الموقع الدنماركي أنه لا يتضح عدد من قد يعود إلى دمشق، ولا إن كانت ستؤثر عوامل أخرى، مثل الاضطهاد السياسي، على نتيجة الطلب.
ليست هناك تعليقات