مشادة عنيفة بين مندوب الدنمارك في مجلس الامن ومندوب تركيا
هل أعجبك الموضوع !!
كتبت جريدة الديارعلى موقعها على شبكة الانترنت بوقوع مشادة عنيفة بين مندوب الدنمارك في مجلس الامن ومندوب تركيا حيث ان الدنمارك اعلنت ان تركيا دولة مجرمة والرئيس اردوغان مجرم حرب في ظل المجازر التي يقوم بها الجيش التركي في عفرين فرد المندوب التركي على مندوب الدنمارك ان هذا الكلام مرفوض وسترد تركيا بقطع العلاقات مع الدنمارك وهنا اجاب مندوب الدنمارك ان الدنمارك تستقبل مليونين وثلاثمئة الف مواطن تركي وتقدم لهم كل الخدمات ولهم كل حقوق الانسان مثل المواطنين والطبابة مؤمنة مجانا لهم وكل الاقساط المدرسية في المدارس والجامعات تدفعها الحكومة الدنماركية عن المواطنين الاتراك وتعاملهم مثل سكان الدنمارك واذا كنت تهدد بقطع العلاقة بين الدنمارك وتركيا نطالبك بسحب مليونين وثلاثمة الف تركي ونقول لك خذهم الى بلادك ونحن ليس لنا شرف اقامة علاقات دبلوماسية مع دولة مجرمة مثل تركيا ورئيس مجرم مثل اردوغان.
هذه المشادة ادت الى وقف الاجتماع، لكن حصلت مناقشات وهنالك وصف عسكري للمعارك في عفرين نقدمه للقارئ في ظل هذا المقال المكتوب لكن اردنا الاشارة الى حجم المشادة بين الدنمارك وتركيا في مجلس الامن.
انتصرت تركيا عبر جيشها البري والمدفعي وسلاح الدبابات وناقلات الجند على قوات جيش حماية الشعب الكردي المدعوم من اميركا وقاتل الى جانب الجيش التركي الجيش السوري المنشق ودائرة عفرين التي تصل مساحتها الى 320 كلم مربع تقريبا يتواجد فيها حوالى مليون كردي منهم 60 الفا في قلب عفرين واما ضاحية مدينة عفرين فيتواجد فيها 150 الى 200 الف كردي كما ان دائرة عفرين الكبرى فيها 124 قرية كبيرة وصغيرة ووصل مجموع عدد الاكراد السوريين وغير السوريين الذين هربوا من تركيا الى مليون كردي سوري ومنهم جاؤوا من تركيا الى سوريا وقد بدأت العملية التركية العسكرية منذ 55 يوما وبعد قتال 55 يوما لم يستطع الجيش التركي احتلال مدينة عفرين السورية ضمن الاراضي السورية بل استطاع مع الجيش السوري المنشق السيطرة على معظم دائرة عفرين التي هي 124 قرية اضافة الى انه قبل اربعة ايام وبعد قصف جوي بالقنابل الارتجاجية التي تهدم المنازل الضخمة والصغرى وتدمر التحصينات وممنوعة دوليا جعلت الطائرات التركية مدينة عفرين مدمرة وهي المدينة التي عمرها ثلاثة الاف وسبعماية سنة وكان يسكنها في الاساس السوريون العرب والاكراد لكن الاكثرية كانوا من العرب
الان اصبحت المعركة حول عفرين وعلى حدودها وقد رحل عن المدينة ما يزيد عن 20 الف مدني من اصل 90 الفا تواجدوا فيها وقد وقع عشرات القتلى من المدنيين وهم يفرون من مدينة عفرين الى القرى التي تقع تحت سيطرة النظام السوري برئاسة الرئيس الاسد نتيجة القصف الجوي والمدفعي الذي يقوم به الجيش التركي والجيش السوري المنشق لكن اساس القصف ومصدر القتل هو الجيش التركي الذي لديه اوامر بتدمير كل شيء في عفرين دون رحمة.
منقول من جريدة الديار البنانية ولم يتسنى لنا التأكد من مدى مصداقية الخبر
هذه المشادة ادت الى وقف الاجتماع، لكن حصلت مناقشات وهنالك وصف عسكري للمعارك في عفرين نقدمه للقارئ في ظل هذا المقال المكتوب لكن اردنا الاشارة الى حجم المشادة بين الدنمارك وتركيا في مجلس الامن.
انتصرت تركيا عبر جيشها البري والمدفعي وسلاح الدبابات وناقلات الجند على قوات جيش حماية الشعب الكردي المدعوم من اميركا وقاتل الى جانب الجيش التركي الجيش السوري المنشق ودائرة عفرين التي تصل مساحتها الى 320 كلم مربع تقريبا يتواجد فيها حوالى مليون كردي منهم 60 الفا في قلب عفرين واما ضاحية مدينة عفرين فيتواجد فيها 150 الى 200 الف كردي كما ان دائرة عفرين الكبرى فيها 124 قرية كبيرة وصغيرة ووصل مجموع عدد الاكراد السوريين وغير السوريين الذين هربوا من تركيا الى مليون كردي سوري ومنهم جاؤوا من تركيا الى سوريا وقد بدأت العملية التركية العسكرية منذ 55 يوما وبعد قتال 55 يوما لم يستطع الجيش التركي احتلال مدينة عفرين السورية ضمن الاراضي السورية بل استطاع مع الجيش السوري المنشق السيطرة على معظم دائرة عفرين التي هي 124 قرية اضافة الى انه قبل اربعة ايام وبعد قصف جوي بالقنابل الارتجاجية التي تهدم المنازل الضخمة والصغرى وتدمر التحصينات وممنوعة دوليا جعلت الطائرات التركية مدينة عفرين مدمرة وهي المدينة التي عمرها ثلاثة الاف وسبعماية سنة وكان يسكنها في الاساس السوريون العرب والاكراد لكن الاكثرية كانوا من العرب
الان اصبحت المعركة حول عفرين وعلى حدودها وقد رحل عن المدينة ما يزيد عن 20 الف مدني من اصل 90 الفا تواجدوا فيها وقد وقع عشرات القتلى من المدنيين وهم يفرون من مدينة عفرين الى القرى التي تقع تحت سيطرة النظام السوري برئاسة الرئيس الاسد نتيجة القصف الجوي والمدفعي الذي يقوم به الجيش التركي والجيش السوري المنشق لكن اساس القصف ومصدر القتل هو الجيش التركي الذي لديه اوامر بتدمير كل شيء في عفرين دون رحمة.
منقول من جريدة الديار البنانية ولم يتسنى لنا التأكد من مدى مصداقية الخبر
ليست هناك تعليقات